|
معرفة النبي صلى الله عليه و سلم
نبيي محمد بن عبد الله صلى الله عليه و سلم.
أرسل الله نبينا محمدا صلى الله عليه و سلم إلى الناس جميعا ليعلمهم
الإسلام.
يجب عليّ طاعة النبي صلى الله عليه و سلم.
|
|
معرفة الدين
الإسلام هو توحيد الله و طاعته، و ترك مخالفة أمرالله.
الإسلام هو الدين الذي ارتضاه الله للناس جميعا.
الإسلام هو دين الخير و السعادة و السرور.
|
|
س – لأي شيء خلقك الله؟
ج – خلقني لعبادته.
س – ما عبادته؟
ج – عبادته توحيده و طاعته.
|
|
سورة الفاتحة
سميت هذه السورة بالفاتحة؛ لأنه يفتتح بها القرآن العظيم، و تسمى
المثاني؛ لأنها تقرأ في كل ركعة، و لها أسماء أخر.
|
|
يجب علينا تقديم محبة نبينا صلى الله عليه و سلم على محبة الأمهات و
الآباء و جميع الناس
|
|
من خالف أمر النبي صلى الله عليه و سلم فهو مستحق للعذاب الأليم
|
|
أنواع العبادة كثيرة منها: الدعاء و الخوف و التوكل و الصلاة و الذكر و
بر الوالدين و غيرها.
|
|
الجنة هي دار النعيم المقيم، أعدها الله للمؤمنين المتقين، المطيعين لله
و رسوله، فيها جميع أنواع النعيم الدائم من المأكولات و المشروبات و الملبوسات و
جميع أنواع المحبوبات.
|
|
أول ما فرض الله على الناس الإيمان بالله و الكفر بالطاغوت.
معنى الطاغوت: كل ما عبد من دون الله و هو راض.
|
|
يحاسب الله الخلائق على أعمالهم التي عملوها في الحياة الدنيا، فمن كان
من أهل التوحيد و مطيعا لله و رسوله فإن حسابه يسير، و من كان من أهل الشرك و
العصيان فحسابه عسير.
|
|
و عن ابن عائشة قال: قال أبي: سمعت أهل المدينة يقولون: ما فقدنا صدقة
السر حتى مات علي بن الحسين
|
|
و عن عمرو بن ثابت قال: لما مات علي بن الحسين فغسلوه جعلوا ينظرون إلى
آثار سود في ظهره، فقالوا: ما هذا؟ فقالوا: كان يحمل جرب الدقيق ليلا على ظهره
يعطيه فقراء أهل المدينة
|
|
و عن أبي حمزة الثُّمالي قال: كان علي بن الحسين يحمل جِراب الخبز على
ظهره بالليل فيتصدق به. و يقول: ( إن صدقة السرّ تطفئ غضب الربّ عز و جل )
|
|
و عن منذر، عن الربيع بن خُثَيم قال: كلُّ ما لا يُبتغَى به وجْهُ الله
عزَّ و جل يضمحلّ
|
|
ولد محمد صلى الله عليه و سلم بمكة يتيم الأب، في ربيع الأول عام الفيل،
و مات والده عبد الله و هو جنين عمره شهران
|
|
و من الأسباب التي تزيل الهم و الغم و القلق الإحسان إلى الخلق بالقول و
الفعل و أنواع المعروف
|
|
أخبر الله تعالى و وعد من جمع بين الإيمان و العمل الصالح بالحياة الطيبة
في هذه الدار، و بالجزاء الحسن في هذه الدار، و في دار القرار
|
|
إن هذا العلم دين، فانظروا عمن تأخذون دينكم
|
|
و الجهاد بالحجة و اللسان مقدم على الجهاد بالسيف و السنان
|
لن يصلح آخر هذه الأمة إلا ما أصلح أولها |
|
من تكلم في غير فنه أتى بالعجائب
|
|
النار لغة: معروفة.
و شرعا: الدار التي أعدها الله في الآخرة للكافرين.
|
|
الجنة لغة: البستان الكثير الأشجار.
و شرعا: الدار التي أعدها الله في الآخرة للمتقين.
|
|
الإجماع و حكمه
الإجماع لغة: العزم و الاتفاق.
و اصطلاحا: اتفاق العلماء المجتهدين من أمة محمد صلى الله عليه و سلم على
حكم شرعي بعد النبي صلى الله عليه و سلم.
و هو حجة لقوله تعالى: فإن تنازعتم في شيء فردوه إلى الله و الرسول.
و قول النبي صلى الله عليه و سلم: لا تجتمع أمتي على ضلالة. رواه الترمذي
|
|
- اهدنا الصراط المستقيم –
وفقنا للثبات على الطريق الواضح الذي لا اعوجاج فيه و هو الإسلام
|
